منتديات المراة
منتديات المراة
منتديات المراة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى المراة ( للنساء فقط )
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» أظافرك جميلة وهي مقياس صحتك
طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال Emptyالسبت أكتوبر 10, 2009 6:05 pm من طرف سمسمة

» ارشادات الجمال والنضارة
طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال Emptyالسبت أكتوبر 10, 2009 6:02 pm من طرف سمسمة

» عشرة عادات جملية طبيقهيا
طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال Emptyالسبت أكتوبر 10, 2009 5:54 pm من طرف سمسمة

» الموز يساعد على نضارة البشرة
طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال Emptyالسبت أكتوبر 10, 2009 5:50 pm من طرف سمسمة

» جمالك اثناء السفر
طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال Emptyالسبت أكتوبر 10, 2009 5:47 pm من طرف سمسمة

» قواعد وضع الماكياج
طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال Emptyالسبت أكتوبر 10, 2009 5:44 pm من طرف سمسمة

» جمالك باللبن وخلاصة الفواكه
طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال Emptyالسبت أكتوبر 10, 2009 5:38 pm من طرف سمسمة

» بقع ورؤوس سوداء
طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال Emptyالسبت أكتوبر 10, 2009 5:36 pm من طرف سمسمة

» قنـــاع الأنـانـاس
طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال Emptyالسبت أكتوبر 10, 2009 5:32 pm من طرف سمسمة

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سمسمة

سمسمة


عدد المساهمات : 66
نقاط : 111219
تاريخ التسجيل : 14/09/2009

طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال Empty
مُساهمةموضوع: طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال   طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال Emptyالسبت سبتمبر 19, 2009 10:04 pm

كريم حسين نعمة - بغداد



طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال 1_203388_1_17
عائلة عراقية تحضر المعجنات العراقية (الكليجة) احتفالا بعيد الأضحى المبارك (الجزيرة)
وسط أجواء من البهجة والسرور المشوبة بالحذر احتفل العراقيون بعيد الأضحى المبارك في ظل الأزمات الصعبة التي تعصف بالبلاد بدءا بالاحتلال وفقدان السيادة وانعدام الأمن وانتهاء بتردي الأوضاع الاقتصادية.
ولم تمنع هذه الأزمات العراقيين من ممارسة طقوسهم ومظاهرهم الاحتفالية الخاصة بهذه المناسبة. ومن أبرز الطقوس التي اعتادوا على ممارستها صنع ما يطلقون عليها بلهجتهم المحلية "الكليجة"، وهي نوع من المعجنات تحضر بطريقة خاصة في العراق ولها وقع كبير في نفوس المحتفلين بالعيد.
الجزيرة نت زارت منزل السيدة هناء عبد الصاحب البياع في منطقة حي المواصلات في بغداد ورصدت طريقة تحضير الكليجة. السيدة هناء أوضحت الطريقة بالقول إن عجينة الكليجة تصنع من الطحين والحليب والدهن والسكر بمقادير معينة، وتكون على أشكال مختلفة حلزونية أو دائرية، ثم توضع داخل الفرن في البيت أو ترسل إلى المخبز الموجود في المنطقة. وهي تقدم للضيوف من الأقارب والأصدقاء الذين يأتون لمعايدة أصحاب البيت.
وقبل مغادرتنا منزل السيدة هناء هرع أبناؤها الثلاثة (مروة وسوزان ومحمد) نحونا منتشين بملابس العيد الجديدة.
مشاعر البهجة هذه لم نرها في وجه السيدة انتصار إسماعيل فليح التي زرناها في موقع آخر، وأكدت لنا أنها لم تصنع الكليجة هذا العيد ولا عيد الفطر السابق بسبب اعتقال زوجها من قبل قوات الاحتلال منذ أكثر من شهرين دون سبب معلوم وعدم السماح لها بمقابلته.
كما أكدت لنا نسوة أخريات أن وجود الاحتلال وانعدام الأمن وتأخير دفع الرواتب نغص سعادتهن وكدر صفو العيد لديهن.
أضحية العيد
مظاهر العيد الأخرى التي رصدتها الجزيرة نت لم تختلف كثيرا عن بقية الدول العربية والإسلامية الأخرى، فبعد صلاة العيد مباشرة عاد الناس إلى منازلهم لذبح الأضاحي وتوزيعها على الفقراء والمساكين.

وقال أحد المواطنين من منطقة زيونة ببغداد إن الأضحية شعيرة دينية متعارف عليها في جميع البلدان الإسلامية منذ زمن سيدنا إبراهيم الخليل عليه السلام، مشيرا إلى أن العراقيين رغم ظروفهم الصعبة يقومون بذبح الأضحية كل حسب مقدرته المادية.
ومن الطقوس الأخرى ذهاب الناس إلى المقابر لزيارة موتاهم وتجمع الأسر الكبيرة على مائدة كبير العائلة في بادرة تعكس الحرص على تعزيز التآلف العائلي بهذه المناسبة بعد زمن من التباعد بينهم بسبب مشاغل العمل أو غيرها.طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال Up
فاكهة العيد
أما الأطفال فلهم طقوسهم الخاصة المتمثلة بارتداء الملابس الجديدة وتسلم العيدية من الآباء وهم فاكهة العيد بلا منافس.


طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال 1_203389_1_17
الطفلة جوان (خمس سنوات) التي التقيناها برفقة والدها المحامي سالم محمد علي في مدينة الألعاب ببغداد عبرت عن سعادتها الغامرة بالعيد لأنها تستمتع به كثيرا وتمارس فيه ما يحلو لها من ألعاب مع شقيقها الأصغر محمد البالغ من العمر ثلاث سنوات.

الوالد أكد أن الأسرة استعدت للعيد منذ عدة أيام وأعدت الملابس الجديدة للأطفال، مشيرا إلى الأوضاع الأمنية تحسنت قليلا وأصبح بإمكانهم الاحتفال بهذه المناسبة بشكل أفضل من العيد السابق.
والدتها السيدة رقية إسماعيل أكدت أنها تسعد كثيرا لرؤية الفرحة في وجوه أطفالها في العيد، لكنها أشارت إلى أن ما ينقص الأسر هو الأمن. وأكدت أن المواطن العراقي إنسان مؤمن وصبور وقادر على مواجهة التحديات وقادر على تجاوزها أيضا.
مواطن آخر هو علي عبد الحميد أشار إلى أن فرحته بالعيد أصبح لها طعم خاص بعد سقوط النظام السابق، مبررا ذلك بالقول إن خيوط الأمل باتت مفتوحة أمامه لتحقيق مستقبل أفضل لأبنائه.
معظم المواطنين الذين التقيناهم في الشارع العراقي عبروا عن أمنياتهم بزوال الاحتلال وأن ينعم البلد بالخير والأمن والاستقرار في ظل حكومة وطنية نزيهة.طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال Up
_______________________
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
farahfatima

farahfatima


عدد المساهمات : 50
نقاط : 111263
تاريخ التسجيل : 08/09/2009
العمر : 42

طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال Empty
مُساهمةموضوع: رد: طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال   طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال Emptyالخميس أكتوبر 01, 2009 3:01 pm

طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال Icon_jokercolor طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال Icon_jokercolor
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طقوس و مضاهر العيد في العراق في ظل الاحتلال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سلطات الاحتلال تشق نفقا جديدا في بلدة سلوان باتجاه المسجد الاقصى
» أطفال العراق يقهرون الخوف في عيد الفطر
» أمريكا تجدد التزامها بخطة الانسحاب من العراق خلال عام
» صر تدعو لمصالحة فلسطين بعد العيد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات المراة :: االمنتديات :: اخر الاخبار-
انتقل الى: